أمريكا وداعش والطغمويون سأموا الحصار فقُتل الجنابي وحُطم متحف نينوى
    السبت 28 فبراير / شباط 2015 - 08:32
    محمد ضياء عيسى العقابي
    (1)
    ليس هذا بحثاً في علاقة داعش بأمريكا والطغمويين* والسعودية وتركيا وقطر إلا بقدر ملامسة بعض جوانب تلك العلاقة الوضعَ الراهن لهذه الأطراف. أما تلك العلاقة الكاملة فلي عودة اليها في المستقبل إذ أمتلك تصوراً كاملاً بشأنها.
    فشل المخطط الأصلي لتحريك داعش القاضي بإسقاط النظام الديمقراطي العراقي برمته. وهنا بلغ الاتفاق مع داعش مداه الأخير فابتعد الجميع عن داعش ليبدأ المخطط البديل وتم ذلك، بتقديري، وفق اتفاق مسبق بين أمريكا وداعش قبل تسليم إدارة العلاقة مع داعش الى السعودية وتركيا وقطر تحت سقف المصالح الأمريكية.
    فشل المخطط البديل أيضاً (لحد الآن) وهو القاضي بعودة أمريكا الى العراق تحت غطاء محاربة داعش وذلك لمحاولة إحداث تغييرات سياسية داخل العراق لصالح الطغمويين ("حلفاء" أمريكا) عن طريق إبتزاز التحالف الوطني على افتراض أن القوات العسكرية والأمنية العراقية ستثبت فشلها في مواجهة داعش في حزام بغداد وديالى وصلاح الدين والأنبار والموصل (وإذا بآمالهم تخيب بسبب صلابة الجيش ودعمه بالحشد الشعبي الذي دعت اليه مرجعية السيد علي السيستاني فتحرر جرف الصخر والضلوعية اللتان إستعصيتا على الجيش الأمريكي)، أو بالأقل إحداث إقتتال بين قواعد أطراف التحالف الوطني مما سيؤدي إلى إضعاف أهم عنصر قادر على الوقوف بوجه أمريكا إذ له القدرة المدنية السلمية الكافية وهي التي أخرجت عساكرها من العراق في نهاية عام 2011، وله الحرص الكافي على الشأن العربي وخاصة السوري والفلسطيني بما يجعله في تضاد مع الإستراتيجية الأمريكية – الغربية – الإسرائيلية في المنطقة.
     بسبب الفشل النهائي للمخطط الأول وبسبب فشل المخطط الثاني لحد الآن دون أن يلوح في الأفق كثير أمل في نجاحه، تحاصرت الأطراف المعنية وضاقت ذرعاً وسط تلميحات وتهكم ونقد وتشكيك وتجريح حول العالم لسياسة أمريكا القاضية باحتواء داعش ومن ثم القضاء عليها في مدة تتراوح بين ثلاث الى ثلاثين سنة بمساعدة السعودية وقطر!!!؛ وتحاصرت أيضاً بسبب فشل محاولتها الهيمنة على الجيش العراقي  أو فشلها في كسر إرادة التحالف الوطني ممثلاً برئيس الوزراء الدكتور حيدر العبادي الذي يصر على عدم الحاجة الى قوات برية غير عراقية أجنبية كانت أو عربية أو تركية والسبب، بتقديري، معنوي إذ لا كرامة لشعب يحرر الغرباء وطنَه إضافة الى عدم الاطمئنان لأية قوة خارجية ترضى عليها أمريكا – أقول بسبب فشل المخطَطَين، بدأت تهديدات تحالف القوى العراقية الطغموي تُرمى بوجه رئيس الوزراء وجاءهم حادث إغتيال الشيخ قاسم سويدان الجنابي وأفراد حمايته وإبن أخيه النائب زيد الجنابي كهدية من السماء. بالطبع ودون تروٍّ، كعادته، إتهم تحالف القوى الطرف الآخر بحجة أن الشيخ نقل من جنوب بغداد الى شمالها دون أن تعترضه قوى الأمن، وكأنهم لا يتابعون إعترافات أولئك الإرهابيين الذين يأتون بالسيارات المفخخة الى جميع مناحي بغداد بل حتى الى البصرة من حزام بغداد والفلوجة والرمادي وجرف الصخر وأبي غريب وديالى والضلوعية والمقدادية وغيرها دون أن تتمكن السيطرات الأمنية من إعتراضهم.  صعَّد تحالف القوى الطغموي تهديداته بتعليق مشاركته في الحكومة ومجلس النواب.
    ما الذي يريدونه من وراء هذه التكتيكات، وكيف تنبغي مواجهتهم؟
    هذا هو موضوع الحلقة الثانية من هذا المقال.
    أما حصارُ وسأمُ داعش التي أصبحت وحيدة، فيما خلى الألاعيب الأردوغانية، فقد تجليا في حرق المكتبة المركزية في الموصل وحرق المخطوطات والكتب والوثائق النادرة وتدمير مقتنيات متحف الموصل وهو ثاني أكبر متاحف العراق بعد متحف بغداد وذلك بعد أن هدموا من قبل الكنائس وبعض المساجد ودور العبادة الأخرى.
    لماذا هذه الأفعال؟ سيكون هذا موضوع الحلقة الثالثة من هذا المقال.
    (2)  
    لو كانت ردود أفعال الطغمويين*، الذين تزعَّمهم أسامة النجيفي وصالح المطلك وسليم الجبوري، جادة في غضبها وليست مفتعلة حيال مقتل الشيخ قاسم سويدان الجنابي وحراسه العشرة وإبنه وإختطاف إبن أخيه النائب زيد الجنابي – لو كانت جادة لأدرك هؤلاء القياديون أن ردود أفعالهم وتصريحاتهم وتصرفاتهم كلها تشكل إدانة صارخة لهم لا لخصومهم "الشركاء" في الحكم. هل توقفَ المسلسل اليومي الذي إمتد لسنين طويلة ولحد هذه الساعة لقتل وإصابة الأبرياء بالجملة في شوارع العراق وبعلم منهم على أقل تقدير، كي يقيموا الدنيا ولم يقعدوها على مقتل مجموعة من الأشخاص في حادث منعزل غامض قليل الحدوث، وفي أحسن تفسير لصالحهم فقد يكون القتل رد فعل وعملاً إنتقامياً لذوي أحد ضحايا مسلسل الإجرام الذين تجاوز عددهم المائة ألف شهيداً وأكثر من نصف مليون مصاباً؟
    أليس نحيبهم على الشيخ الجنابي وصمتهم المطبق على ضحايا مسلسل القتل اليومي يدلان على نواياهم وما يروق لهم وما لا يروق؟ لماذا لم يذرفوا دمعة على إستشهاد شيوخ ومواطنين عُرفوا بوطنيتهم ودفاعهم عن النظام الديمقراطي والوقوف بوجه الإرهاب وهم من السنة، أمثال: الشيخ أسامة الجدعان والشيخ عبد الستار أبو ريشة والشيخ فصال الكعود والشيخ العيساوي والشهيدين الشابين ولدي النائب مثال الآلوسي وغيرهم وغيرهم؟

    إنهم يدركون كل ذلك ولكنهم لا يأبهون إذا باتت تمثيلياتهم مكشوفة على نطاق واسع وردود أفعالهم محسوسة الافتعال. إنهم لا يكترثون بالإدانة التي ستلاحقهم جراء ذلك، لسبب أن ما وراء العربدة المفتعلة أمل في صيد سمين يستحق التضحية ويجعل الإدانة الصارخة تافهة في حساب الخسارة والربح بمعاييرهم التي عرفناها. 
    ما هي قصة الصيد السمين، إذاً ؟
    بادئ ذي بدء ما عاد قرار هؤلاء القادة الطغمويين بأيديهم بعد أن مهدوا السبيل لسيطرة داعش وحضور الأمريكيين الى العراق عبر الشباك بعد أن أخرجهم من الباب التحالف الوطني بقيادة إئتلاف دولة القانون وزعامة نوري المالكي. لقد مهد الطغمويون ومعهم الإرهابيون والأمريكيون لهذه الحالة منذ الأيام الأولى للإحتلال وعلى طول الخط عبر القتل والتخريب من داخل العملية السياسية. غير أن مخططهم الأوسع والأهم قد فشل، فلم يسقط النظام العراقي الديمقراطي برمته كما توقعوا ولم تنتشر داعش لإحداث موجات من القتل المبرمج بهدف تغيير ديموغرافيا الوسط والجنوب (لإنتزاع النفط منهم) على غرار جرائم التطهير التي نفذتها داعش بحق المسيحيين والتركمان والأزيديين والشبك في الموصل ولم تكتمل تمثيليتهم بإعلان إنتصار "ثورة بعثية – عشائرية" لتخليص العراق من داعش وإنقاذ الأبرياء وما كان ليكلفهم ذلك سوى تغيير الزي وتقديم أنفار من داعش لمحاكمة بهلوانية وإعادة الأجانب الى المعارضة السورية "المعتدلة". فشل هذا وانتصب بدله عملاق الحشد الشعبي وتبعته الحشود الشعبية الأخرى في مناطق متعددة لتشد أزره ولتتكاتف ضد من يريد دمار هذا البلد أو دمار ديمقراطيته بالأقل، ولتُظهر عزيمة الشعب العراقي الحقيقية.

    فشل هذا السيناريو وسلك الأمريكيون وتوابعهم سبيلاً بديلاً وهو محاولة تعزيز وتطوير جيش البيشمركة ومحاولة خلق جيش باسم الحرس الوطني والتأليب الطائفي والعنصري والسياسي ضد الحشود الشعبية المستمدة من مكونات الشعب الوطنية؛ وزاد تحريضهم الطائفي ضد التضامن الإيراني مع العراق ضد داعش، وراحوا يبتكرون الحيلة بعد الحيلة وبطرق عديدة عسى أن ينفرط عقد التحالف الوطني، وتنزلق جماهير أطرافه في قتال شوارع ، علماً أن التحالف هش حقاً إلا في صلابته عندما يتعلق الأمر بالأمريكيين والطغمويين وداعش، لكن القتال لم يحصل رغم اللعب بالنار الذي مارسه ويمارسه المجلسيون والصدريون والمستثقفون على هذا الطريق بالغ الخطورة، والشكر لجماهير إئتلاف دولة القانون التي أظهرت الحكمة والتعقل اللازمين لتفويت الفرصة.
    إزداد الضغط النفسي لدى الأمريكيين والطغمويين وداعش وراح الطغمويون، بـ"تفاهم" واضح، يوجهون الانذارات الى الدكتور العبادي، رئيس الوزراء، وهي التي خبرنا أمثالها سابقاً.
     أما الأمريكيون فقد راح وزير الدفاع السابق تشاك هيغل وقبل إنفكاكه يوجه النقد للدكتور العبادي على نقده العلني والصريح لتلكؤ التحالف الدولي، وهناك سيل من الاتهامات الباطلة في الاعلام الامريكي يهدف الى التأجيج والفتنة الطائفية. ويعود الرئيس أوباما الى ترديد نغمته التي بان بطلانها في مؤتمر محاربة التطرف والارهاب إذ يضرب السنة والشيعة في العراق فقد اتهم السنة ضمناً بالارهاب ولام المالكي على ذلك بدعوى أنه سلك سياسة غير بعيدة عن الإقصاء.
    ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
    من هو قاسم سويدان الجنابي، ولماذا قامت الدنيا لقتله، ومن القاتل؟! نشرت بواسطة: مصطفى الحسيني في تحت المجهر 15/02/2015 17 تعليقات 6,317 زيارة د. ناهدة التميمي كان احد ازلام عبد حمود وعضو فرقة ممن اسكنهم النظام السابق في محيط بغداد لتغيير ديمغرافيتها بعد ان كان يسكنها بسطاء الشيعة من المزارعين والعمال والفلاحين والكسبة في اللطيفية .والمحمودية . جاهل امي غليظ القلب يقال والعهدة على الراوي منحرف جنسيا واخلاقيا ليس له حيثيات سوى التجسس للنظام السابق ومن ثم بعد السقوط سرعان ماتحول الى جاسوس للامريكان ومنفذ لارادتهم ولانه من قرقوزات النظام السابق فقد منحوه اراض ودارا مساحتها 2000 متر مربع مقابل شرطة اللطيفية طريق بغداد كربلاء الشارع العام ليسيطر على الامور ويراقب الشرطة واي تحرك في المنطقة عام 2007 عندما داهمت القوات الامنية منزله الذي حوله الى مقر للقاعدة بتهمة الارهاب وتهجير وذبح سكان المنطقة وجدوا عنده في المنزل مدافع نمساوية كان يقصف بها المحمودية وكميات هائلة من مادة السي فور والتي ان تي وهاونات وقاذفات متنوعة ومشجب محوري على مستوى لواء عسكري وعند اعتقاله من قبل القوات الامنية , سارع الامريكان الى اخذه منهم واخفائه في مكان مجهول .. بعد ذلك اعادوه افضل من السابق الشرقية وبقية قنوات الفتنة عملت منه بطلا وطنيا ورمزا للارهاب (الوطني) بينما كان بعثيا داعشيا قاعديا ارهابيا خطيرا والمصيبة الاكبر ان يحضر رئيس مجلس الدواب والبعران العراقي مراسيم تشييعه لانه كان ركنا مهما من اركان الارهاب توعد قومه علنا وعلى الملأ بتمليخ الشيعة وبانهم سيبيدونهم كما ملخوهم بالمفخخات طوال السنوات الماضية في حي العامل .. ورددوا هتافات الموت للشيعة .. فهل هنالك اكثر من ذلك بينما الحقيقة ان الشيعة لم يقتلوه ولكن قتله الامريكان لانه جاسوس رخيص لديهم وقد انكشف امره فقتلوه لاثارة فتنة قوية يحتاجونها الان وليثيروا زوبعة اخرى من اخراجهم بعد الهزائم المتكررة لتنظيم داعش على يد الجيش والحشد الشعبي وليخففوا الضغط على دواعشهم قليلا . ارسال بالبريد: البريد الإلكتروني روابط ذات صلة: ولماذا لانتصالح مع السعودية الجنايات المركزية: السجن المؤبد على [عبد الناصر الجنابي وعمر الكربولي] بتهمة الارهاب كيف سقطت نينوى ولماذا عائلة الشمري تشترط تسليم القاتل لرفع جثة الضحية الفريق قاسم عطا: العراق يخوض حرباً عالمية ثالثة ضد الارهاب المالكي يكلف قاسم عطا متحدثاً عسكرياً بأسمه inShare 2 17 تعليقات الشروكي 16/02/2015 في 12:01 صباحًا نعم انه ارهاربي داعشي بعثي نذل …ولكن لماذا يقتله الامريكان ؟؟ ما دام كان ينفذ لهم مخططهم ؟؟؟ اعتقد انه نال القصاص العادل لجرائمه ضد الابرياء رد شكر 16/02/2015 في 12:01 صباحًا والادهى والامر من ذلك هو من استلم فلوس الفدية بالملايين من الدولارات من اجل اطلاق سراح الخبراء الروس في مشاريع استثمارية بالعراق مدنية وليست لها علاقة بالسياسة او بالجيش او بالقوات المسلحة اي ناس مدنين ومهندسين وخبراء في الاستثمار واخذ فلوس الفدية ومن باب اخر اخرجهم للروس من داره وبعد عودتهم الى بلدهم قالوا ان الشخص الذي سلمهم هو نفسه الذي حجزهم وكل الفترة التي قضوها بالمعانات كانت هي في نفس المكان او قريب منه واعترافهم على التمليخ في حي العامل والبياع هو خير دليل واوضح اعتراف عليهم امام القضاء العراقي الخجول جدا الذي اصبح اجبن من اسماعيل ياسين للاسف الشديد رد العنزي 16/02/2015 في 12:03 صباحًا احسنتي دكتورة ناهدة التميمي وازيدج من الشعر بيت فهو من قام بقتل السواق والمسافرين على طريق ما يسمى مثلث الموت اللطيفيه وهو احد اعوان البعثية سابقا وداعش حاليا لعنه الله على شرفه ومذهبه كلب وفطس والمفروض من الشيعة تطهير اللطيفية من الدواعش (السنة) رد زايرة 16/02/2015 في 12:05 صباحًا خوش خبر قيم لأن توقعت كان واحدا من زبالات البعث !!!! . ماذا نتوقع من هذولة الحثالى وجماعته يحاولون ان يعملوه البطل القومي ولكن فشلوا كالعادة يتهمون الشيعة بقتل حثالاتهم وبدون اثبات . وينه هذا اللي يريد يملخ الشيعة ليملخ نفسه اولا لأن ماضي الرجل الذي يهدد به الشيعة طلع واحد ساقط وبكل معنى الكلمة . كلهم على شاكلته خدموا الأمريكان بالإرهاب وصاروا معروفين في كل العالم ان السُني مثل مايلفضوها ارهابي فهنيئا لهم على هذه السمعة الوسخة . رد شكر 16/02/2015 في 12:07 صباحًا وبنفس الشهر والسنة سافر قاسم السويدان الى دبي واشترى فلل جديدة وعمارات وهذا ما صرحت به الر تي الروسية ظهر اليوم في تحليلها لهذا المنبوش الصفحة وحتى البعثين رفاقه ما خلصوا من تقاريره الدنيئة فكيف فعل وكتب على الابرياء من شيعتنا شيعة امير المؤمنين وهو يسكن منطقة هو دخيل عليها وليس منها وليست له بالتاكيد ان حسرتهم عليه كبيرة على قدر خباثته واجرامه بحق الابرياء ولا احد يعطي التفاصيل الدقيقة لان الكل خايف منهم حتى رايس البرلمان الحقير النذل ما استنكر تعبيراتهم الشوفينية والعنصرية والطائفية النتنة والمعيبة بحق عشرات الملايين من العراقين الشيعة رد حسن الحسن 16/02/2015 في 1:00 صباحًا تبقين دكتوره ناهده جريئه و شجاعة نعم محيط كل بغداد كان شيعيا حوله جرذ العوجة الى نواصب حتى الانبار قبل 150 سنة كانت شيعية و لقبهم الانباري و هم شيعة سكنها البدو عندما شن العميل البريطاني محمد بن عبد الوهاب هجماته على النجف و كربلاء فهجرها هلها عنوه اليوم اتباع اهل البيت المظلومين على طول التاريخ هم اكثرية العراق و اصحاب القوه المالية – يجب ان لا يسمحوا لاي صوت نشاز يتجاوز على المكون الاكبر اي كان هذا الصوت كما يجب القاء القبض على كل المشتبه بهم حتى و ان كان باعلى المناصب و عدم التهاون مطلقا عملية الاغتيال مفبركه – بامتياز رد Hassan 16/02/2015 في 1:45 صباحًا سمعت اليوم قولهم عندي رجل شريف عندي سؤال / هذا شريفهم فكيف سيكون ساقطهم ؟. رد السلطاني السلطاني 16/02/2015 في 2:23 صباحًا السلطاني السلطاني .. أثني على كلماتك اخي العزيز حسن الحسن وأثمن ما جاء بمقال الدكتورة الفاضلة ناهدة واقول { جلب من إجلاب صدام إبن أبيه } والقائمة التي إعترضت وسحبت نفسها من الحكومة والبرلمان هم أحفاد مؤامرة 8 / شباط الدموية فهم عبارة عن زمرة مأجورة متآمرة خائنة تنفذ أجندات الموساد ودول العهر الخليجي ؟ وعلى الحكومة قطع رؤوسهم اليوم قبل الغد ,وعلى قاعدة المثل البلدي المصري { إتغدى بيه أئبل ميتعشى بيك } والحليم يفهم من الإشارة ؟ رد Ooh-usa 16/02/2015 في 3:52 صباحًا السيدة ناهدة …التعليك الاخير لقد اعجبني …وهو الوصف الحقيقي %%100تماما لمقل هذا الجاسوس "”بينما الحقيقة ان الشيعة لم يقتلوه ولكن قتله الامريكان لانه جاسوس رخيص لديهم وقد انكشف امره فقتلوه لاثارة فتنة قوية يحتاجونها الان وليثيروا زوبعة اخرى من اخراجهم بعد الهزائم المتكررة لتنظيم داعش على يد الجيش والحشد الشعبي وليخففوا الضغط على دواعشهم قليلا”” بل هو احدى فلام هوليود + تنفيذ وهابي ناصبي= تخفيف الضغط على خلفتهم الداعشي ولكن هنا عبارة اسمعها دائما وهي What Goes Around… / …Comes Around om شكرا…أنت فعلا قوية وذكية (: رد علي الخفاجي 16/02/2015 في 4:42 صباحًا احسنتي دكتوره والله كلامك عين الحقيقه رد البابلي 16/02/2015 في 9:08 صباحًا بدل مايملخ الشيعه خلي يروح يدور على نسوانهم الي صايرات خدامات وذليللات للشيشاني واليمني والليبي وشكو ساقط على وجه الارض احتظنوا البكريه والعمريه وسووهم اسيادهم نسوانهم جهاد نكاح وهمه خدم اذلاء مايكدرون حتى يرفعون عيونهم بعيون امراء داعش وماخفي كان اعظم رد عبدالصاحب الاعرجي 16/02/2015 في 12:04 مساءً يمر بحياة الانسان الكثير من المواقف والامور منها ذو اهمية ومنها امور حياة عادية واذكر هذا الموقف لسبب وهو ان اثنين من اصدقائي دفنوا احياء سنة 1991 فقط لانهم شيعة وقد رايت صدام حسين في التلفزيون يكرم مجموعة نجسة من حثالة المجتمع وهم الجنابات الذين يسكنون شمال الحلة والذين تصدوا لابطال الانتفاضة الشعبانية المخذولة التي خذلها الناس وخلال تكريم صدام لهؤلاء المجموعة من عشيرة الجنابات اخرج صدام حسين مسدسه الشخصي واهداه لكبير العشيرة وحثالتها وقال له بالحرف الواحد انت صدام بالحلة وانا صدام ببغداد ها هم الجنابات مطلوبين للشيعة بالدم فلماذا لا ناخذ الثار منهم هل دمائهم من ذهب ودمائنا من تلف؟؟ رد ابن العراق 16/02/2015 في 12:26 مساءً اكثر شيء موثوق في هذه المقالة، ومقنع وحقيقي، واعجبني كثيراً هو النهاية: أقتباس:- بينما الحقيقة ان الشيعة لم يقتلوه ولكن قتله الامريكان لانه جاسوس رخيص لديهم وقد انكشف امره فقتلوه لاثارة فتنة قوية يحتاجونها الان وليثيروا زوبعة اخرى من اخراجهم بعد الهزائم المتكررة لتنظيم داعش على يد الجيش والحشد الشعبي وليخففوا الضغط على دواعشهم قليلاً. رد شكر 16/02/2015 في 1:34 مساءً بغداد (اليوم الثامن) – تبنى تنظيم "داعش” الارهابي حادثة اختطاف النائب زيد الجنابي ومقتل عمه قاسم كريم سويدان وافراد حمايتهُ. وقال التنظيم في بيان نشره موقعه الرسمي في (تويتر) والذي اطلعت عليه ((اليوم الثامن)) : ان ‘هذه حادثة الاختطاف جاءت بناءاً على تصريحات النائب الاخيرة ضد تنظيم "داعش” فضلا عن استقباله في منزله مواطنين من مختلف الطوائف من اجل الاستماع الى معانتهم. واضاف، اننا سنكرر هذا العمل في أي مكان وضد أي جهة تخالف اوامرنا وتتجاوز على التنظيم بتصريحات اعلامية او غيرها. على حد وصفهم’. يذكر ان مصدر امني اعلن لـ((اليوم الثامن)) إن "مجهولين يرتدون الزي العسكري ويستقلون عجلات مدنية بدون ارقام نوع "بيك آب” اعترضوا بقوة السلاح موكب النائب عن اتحاد القوى الوطنية زيد الجنابي، مساء يوم الجمعة، مقابل علوة الدورة جنوب العاصمة بغداد، بحجة تفتيش الموكب، وبعد ان اجبروا عناصر حماية النائب على الترجل وبضمنهم عمه الشيخ قاسم سويدان الذي كان برفقته، اجبروهم على استقلال سيارات البيك آب”. وأضاف "قامت تلك المجموعة باقتياد النائب مع مرافقيه البالغ عددهم عشرة أشخاص إلى منطقة الشعب شمال بغداد، وهناك قامت باعدام جميع مرافقي النائب، بضمنهم الشيخ سويدان وأبنه محمد، واقتياد النائب الجنابي الى جهة مجهولة”. وتابع "بعد اقل من ساعة اطلقت المجموعة المسلحة النائب زيد الجنابي، وهو الان يرقد في أحدى مستشفيات العاصمة”. رد adam123 16/02/2015 في 3:21 مساءً هل هذه المعلومات لا يعرفها السيد وزير الداخليه او المخابرات او الاستخبارات وهي خافيه على رئيس مجلس النواب والساده المسؤولين وقاموا الدنيا ولم يقعدوها فعلى مسؤولي الامن والمخابرات والداخليه ان تضع ملفه امام البرلمان حتى يعرفه كل ساسة القوى العراقيه اذا كانوا لايعرفونه . رد وفاء فاضل 17/02/2015 في 12:39 صباحًا الحزب الاسلامي هو احد فروع داعش هو الذي تبنى قتل مجرمهم قاسم سويدان الجنابي وشلته من اجل الفتنة ليس الا. رد أبوعلي/هولنده 17/02/2015 في 12:56 صباحًا أحسنت القول .. الجمله اآلآخيره (,قتله الآميركان …..) هي أصل الموضوع كله..فالآميركان ومن خلال خلاياهم التي شكلوها في جسد الآجهزه ألامنيه في زمن فلاح النقيب والبولاني هي من تقوم بأقذر المهمات التخريبيه وأخرها مقتل هذا العميل حتى تكتمل الهجمه الشريره ضد الحشد الشعبي

    محمد ضياء عيسى العقابي
    © 2005 - 2024 Copyrights akhbaar.org all right reserved
    Designed by Ayoub media