وقالت المتحدثة باسم وزارة الخارجية الأمريكية، ماري هارف، إن بعض التقدم تم تحقيقه خلال الأيام الماضية، ولكن تبقى هناك بعض الأمور العالقة.
وبالنسبة لإيران، يمكن أن يكون هناك بصيص أمل بشأن رفع العقوبات عن البلاد، أما بالنسبة للدول الغربية، فالأمل يكمن في إمكانية الانفتاح أكثر على طهران، وردعها عن الاستمرار في برنامجها النووي.
ولعل النقاط الثلاثة الأبرز التي تم التداول فيها خلال الفترة الماضية خلال المحادثات، هي السرعة التي سيسمح لإيران فيها بتطوير برنامجها النووي، والفترة الضرورية لرفع العقوبات عن إيران، وما إذا كانت تلك العقوبات ستفرض من جديد في حال خرقت طهران الاتفاق.