نسأل الجعفري ام نسأل حسون ابو الجبن؟
    السبت 18 يونيو / حزيران 2016 - 05:55
    حسن الخفاجي
    اقتبس من كتاب "مجالس الأدب في بغداد" للكاتب حسين حاتم الكرخي. الكتاب ينقل  عن الشاعر المُلا عبود الكرخي في الصفحة رقم ٣٤٢: (يقول الكرخي سمعت بأذني في ديوان وزارة الداخلية متنفذا يسأل منتسبا: "متى تنتهي الحرب في فلسطين؟ فأجابه ساخرا اسألوا حسون ابو الجبن".
    المعروف ان حسون ابو الجبن كان كثير التظاهر من اجل قضية فلسطين) انتهى الاقتباس

    كتب كيسنجر في مذكراته في الصفحة ١٦٩ : ”حتى الآن لا أتمكن من الكلام عن فيتنام دون إبداء الم وحزن عميقين” وفي الصفحة ١٧٥ كتب: "ان عدم الانتصار يساوي الهزيمة ، كنّا نخوض حربا عسكرية ضد عدو لا يقلد ".
    مبعث الم وحزن كيسنجر ناتج عن الخسائر الكبيرة التي تكبدتها أمريكا في فيتنام .
    كان كيسنجر يظن ان مفاوضاته مع الوفد الفيتنامي الذي فاوضه في باريس ستكون سهلة يفرض فيها القوي – أمريكا – شروطه ، لكنه واجه وفداً مفاوضاً صعباً. كان الوفد الفيتنامي بقيادة ”لي دوك ثو” صلباً ، ربما أكثر صلابة من المقاتلين في الميدان ، حتى أن رئيس الوفد الفيتنامي تعمد إذلال كيسنجر أكثر من مرة وكان لا يلين  ولا يستسلم ولا ينخدع بليونة ودهاء كسينجر  .
    وقفت الحرب وفق شروط فرضها الفيتناميون .

    ما اريد قولة ان للمعارك والحروب وجهان وجه عسكري ووجه سياسي . السؤال الذي يطرح نفسه:  هل ان أداء كل ساستنا بمستوى  أداء ما سطره ويسطره الاشاوس من ملاحم  من جيش وشرطة وحشد شعبي وحشد عشائري وفصائل مقاتلة؟.
    سأترك الإجابة للعراقيين .

    العراق بعد الانتصارات المتلاحقة على الدواعش في ميادين المنازلة  بحاجة فعلية الى ساسة جدد ينهوا دور ساسة الدواعش وان بدّل ساسة الدواعش مواقفهم بعد الانتصارات. ساستنا الحاليين غير قادرين على إنجاز هذه المهمة والدليل ان ساسة الدواعش تُركوا يثيروا بتصريحاتهم اثناء المعركة غبار الفتن والتحريض ضد الحشد الشعبي دون رادع حقيقي من أحد من اقطاب السلطة التنفيذية وكأن الامر لا يعنيهم . علما ان ساسة الدواعش يجب ان يحاكموا بتهمة الخيانة العظمى .

    لنترك هؤلاء ونتوجه بمجموعة أسئلة  الى السيد وزير الخارجية إبراهيم الجعفري  إجاباتها يعرفها كل العراقيين .

    هل الأداء الدبلوماسي كان موازيا لأداء مقاتلينا على أرض الفلوجة ؟.
    هل العراق محمية سعودية ام دولة مستقلة ؟.
    هل السبهان سفير يخضع لضوابط العمل الدبلوماسي ام مندوب سامي للملكة السعودية "العظمى" التي لا يغيب عنها الشر ؟.
    لماذا تكلف ياسيادة وزير الخارجية ولمرات عدة الناطق باسم وزارة الخارجية السيد أحمد جمال بالرد على افعال وأقوال  تصل لدرجة الجرائم يقوم بها المندوب السامي السعودي منذ ان وطأة أقدامه العفنة أرض العراق المقدسة ؟.
    لماذ قبلت ياسيادة الوزير  بسفير من خلفية أمنية مخابراتية وكان من الممكن القبول بسفير من خلفية دبلوماسية ؟.
    لماذا لا تطبق بحق السفير السعودي المسيء الذي يهدد الوحدة الوطنية والسلم الأهلي ضوابط العمل الدبلوماسي وهل تكفي كل مرة بتوجيه الإنذارات ؟.
    هل تخاف او تخشى او تخجل ياسيادة وزير خارجيتنا من مواجهة السفير السعودي بأفعاله ؟.
    متى يصبح السفير السعودي شخصا غير مرغوب فيه في العراق  أي متى يطرد ؟.
    هذه اسألة وأسألة اخرى على لسان اغلب العراقيين .
    هل ستجيبنا على هذه الأسئلة وتتخذ الإجراء الصائب. ام نرجع خائبين ونسأل حسون ابو الجبن؟.

    خاطرة من وحي انتصارات مقاتلينا في الفلوجة .
    يامقاتلينا يامن فقأتم عين الشر في الفلوجة ولو اني بعيد عنكم ، لكن روحي ترفرف حولكم . عشت المعركة لحظة بلحظة ، لكن البعد منعني من ان أخذ حفنة تراب من تحت اقدامكم الطاهرة وأقبلها  وأبخر بها طيف مصطفى العذاري الذي لازالت نظراته وتساؤلاته  تلاحقني معاتبة .
    لماذا لم تكتب  مقالا عني يواسي عائلتي ويضمد جراحي ؟.

    أقسمت يا مصطفى مثل  قسم جارتنا الحاجة صبرية التي أقسمت من قبل انها لن تزور الامام الحسين ع ان لم يأخذ بثأره من حسين كامل ونفذت قسمها ودخلت الى ضريح الامام الحسين يوم مقتل حسين  كامل مزغردة قائلة بصوت سمعه كل من كان في مرقده ع: "اليوم أجيتك من أخذت بثأرك من حسين كامل "

    يا مصطفى العذاري وياسمير مراد ويأمن اجهل اسمه ذلك العراقي السني النبيل الذي دفن الشهيد العذاري واعدم وعلق في مكانه وكل من غدروا في الفلوجة بإمكاني الآن ان اتطلع الى وجوهكم و أخاطبكم  بعزيمة وصلتني شحناتها من دماء شهداء لحقوك في الفلوجة ودماء جرحى وعرق صائمين توسدوا ارض السواتر. بإمكاني ان أقول ان  أقدامك  يامصطفى ارتفعت فوق منائر وقباب مساجدهم وان كفيك البارزتين في صور اعدامك القابضين على جمر الوطن بإمكانك ان تفتحهما لتضم الى صدرك اخوتك الشهداء ولتمر بلسما تداوي الجرحى وتصافح اكف صادقي الوعد الذين وعدوك  بالثأر لك ولكل شهداء العراق وأوفوا بوعدهم.

    يامصطفى ساشعل  روحي  بخورا في مجلس عزائك في الفلوجة لعل دخاني يلامس وجوه الأبطال الذين ثأروا لكل العراقين وفقأوا عين الشر في الفلوجة .

    سامحني يامصطفى وكف نظرات عتب منك تلاحقني فالبركة فيمن كفى ووفى, وهم ليسوا بحاجة لمدحنا او ان نسميهم بالاسم .

    الأبطال يعرفون بافعالهم والجبناء يلوذون بغيرهم .

    رحم الله الزهاوي الذي قال:
    "ان كان للمرء عزم في إرادته***فلا  الطبيعة   تثنيه   ولا   القدر"
    "توقد عزمي يترك الماء جمرة***وحيلة حلمي تترك السيف مبردا"

    حسن الخفاجي
    18/6/2016
    hassan.a.alkhafaji@gmail.com

    التعليقات
    1 - دموعي سالت بخزارة وانا اقرأ مقالك
    شاكر حسن    18/06/2016 - 10:18:4
    عاشت ايدك استاذ حسن على هذا الكلام الرائع .لقد عبرت في هذا المقال عن قمة اخلاصك ووفائك للشهداء وللوطن واحتقارك واستهزاءك بالسياسيين الدواعش والمنبطحين الذين اصروا وتوسلوا في سبيل فتح سفارة المملكة الوهابية الذين يحللوا قتل وهتك اعراض الاغلبية في العراق. نسيت ان اخبرك بان دموعي سالت بخزارة وانا اقرأ مقالك الرائع .
    2 - وانا مثلك يا اخي شاكر
    داخل السومري    18/06/2016 - 13:41:5
    يا استاذ حسن لو كنت جنبك لقبلت اناملك على ما كتبت في مقالك هذا. وانهالت دموعي كدموع شاكر حسن. تحياتي لاسود وادي الرافدين الذين ضحوا بالغالي والنفيس من اجل كرامة ووحدة هذا الوطن، هذا الوطن الذي نصب الاعراب له العداء على طول تاريخهم المشين والمعادي لكل ما هو انساني. وعلى معركة اسود الرافدين ان لا تتوقف لان الاعراب لن يتخلوا عنى وكما قالها سفير ارهابهم السبهان في تغريداته. على الجميع ان يعلم ان معركتنا ضد الارهاب الوهابي لن تتوقف، وطبيعة كل معركة تفرز انها تفرز من هو الوطني ومن هو الخائن لوطنه. تحياتي لك مرة اخرى استاذ حسن، يا صوت ابناء الغلابة.
    3 - ابدعت يا استاذ حسن بهذا المقال الرائع حفظك الله،،
    اكرم عبدالله    18/06/2016 - 15:53:0
    ماذا اعلق على هذا المقال الرائع للكاتب الكبير الاستاذ حسن الخفاجي العراقي الاصيل الذي كشف زيف ساستنا الفاشلين علهم يتعضون مما يسمعهون ويقال عنهم لكن لمن تنادي وهم جميعا في حرب بينهم على المناصب والمال الحرام منو السبهان ومن السعودية مصلحتهم فوق كل هذا ،،،، سياتي اليوم الذي ينبطحون فيه فعلا انبطاحا لايلومون الا انفسهم ،،، اكرر بارك الله بك يا استاذ حسن الخفاجي ودمت عزيزا على قلوب العراقين جميعا ،،،
    4 - نثرية سفارتنا في أوتاوا تستولي عليها البنت الكبرى لخضير الخزاعي
    فؤاد البغدادي    18/06/2016 - 17:01:2
    وانا أتطلع إلى عنوان مقالتك يا استاذ حسن فأني أحب أن أوجه نداء آخر للجعفري عن فساد مالي وإداري في سفارته في العاصمة الكندية اوتاوا فقد قام المدعو خضير الخزاعي بتعيين إبنته في السفارة، ولأنها تحمل الجنسية الكندية ولكي يجنبها دفع ضريبة الدخل الكندية فقد تقرر أن يتم دفع راتبها من نثرية السفارة!
    5 - أسئة منطقية
    ابو نبيل    18/06/2016 - 20:07:5
    مراحب أبو علي العزيز... بارك الله بقلمك وبعقلك اللذان سطرا لنا هذه الكلمات المعبرة , لقد كانت أسئلتك للخارجية العراقية منطقية وتعبر عن مايردده كل مواطن شريف, أما مايخص الشهيد العذاري وزملائه فقد أبكتني.. نعم كانت نظراته معبرة ومعاتبة لكل من ركز عليها, مرة اخرى سلمت يداك ونور الله قلبك بالإيمان ودمتم عزيزاً ... اخوكم ابو نبيل
    6 - البدو والمدنية
    ياسمين    19/06/2016 - 06:04:3
    هذه الاسئلة كلها موجهه للجعفري؟؟ اويلي على قسمتنا !! شنو الي حنفتهمة منه!؟ اشو كلامه شليلة وضايع راسها ،هذا الانسان عنده جنون العظمة قاري كم كتاب وحافض جمل معينة وعلينا احنا ولد الخايبة ان نهز براسنا ونقول نعم نعم افتهمنا والا نحن جهلة وغير مثقفين !!! وحسافة علمه وفهمه بينا، والا هذا السبهان بييييييش كيلو ؟ هو واهله ودولته ودينه بفلس زايد عليهم ، مملكة الاستخراء شنو الي ترسله لعراق سومر وبابل ولكن الحارس الي واقف على باب اكبر حضارة عرفتها البشرية الحارس نصف خبيل والحكام واوية عتگ ،وانطيني وانطيك ،وارذال القوم يحكمون واويلي علينا العربان الجربان يحكمون وبلدنا صايرة خان جغان
    7 - وزير الخارجية لم يكن صاحب قرار !!!
    سعد الحكيم    19/06/2016 - 09:02:0
    أولاً:وزير الخارجية لم يكن صاحب قرار في أدانة او شجب التصريحات الفجه لهذا السفير، بل هو احد الكومبارس المشاركين في حكومة الشراكة والمحاصصة بالفساد والتي لم ولن تكن بعيده عن إرادة الأخوه الأعداء . ثانياً:لم نرى من شركاء الوطن والحُكم (في الجبهة المدعومه من سعودية الشر) اي انتقاد بل تماهوا مع مشروعهم التقسيمي الطائفي ولم يُثنهم حتى خطاب المرجعيه (قبيل معركة الفلوجه)الداعي لتخليص البرئ وتفضيله حتى على الخلاص من احد أفراد العدو. هل يُعقل ان بلد يقوده دكتاتور (مجرم ومجنون ) لما يقرب من اربع عقود يتحول بهذه السرعه للديمقراطية دون اي مقدمات . هؤلاء عُميت ابصارهم ولا يردعهم الا قصاص الأقوياء والمخلصين . ولتذهب ديمقراطية المشاركة بالفساد ولي الأذرع ورفع سقوف المطالب الى سَقَر وبئس المصير .
    8 - أسألوا صاحب الشرعية
    حمزة    19/06/2016 - 12:52:2
    بارك الله بكاتب المقال . في الواقع هذه نتائج عزل صاحب الشرعية الزعيم المالكي! وان كل ماقيل عن الفساد والفشل والفضائيين في فترة رئاسته للحكومة هو غيرة وحسد وتضليل. حيث ان وطنيته وحنكته السياسية والعسكرية لم يأتى بمثلها واحداث البصرة وكيفية ادارته لتحويل الخطط من دفاع الى هجوم خير دليل على ذلك. اما ما قيل عن الانسحاب والفشل العسكري والفساد فلم يعطى الفرصة لمحاسبة المتخاذلين والسراق وتقديمهم للعدالة فهناك من ضلل الحقائق للتغطية على شركائهم ولهذا فلقد قامت القائمة عند الشركاء واللبيب من الإشارة يفهم والعاقبة للمتقين.
    9 - ما لدينا إلا قبضة اليدين
    المغترب    19/06/2016 - 12:57:1
    مقالك الكريم يا أبن العم الكريم حسن جاء في وقته بكل معنى الكامة ومناسب جدا في هذا الوقت الحالك والذي أدمع عين كل من أقرأه لما جاء فيه من كلام و صورة تعبر عن واقعنا العراقي الحالي ولا أعتقد أن هنالك زيادة أو نقصان في التعليق عليه في هذا الوقت. لكن لما لدينا نوع من الفضولية أود أن أذكر أولا:- الفيتناميون كان لديهم القوة بالعزيمة و الموعضة الحسنة في تحرير البلد و قوة التخطيط و قوة تنضيم جميع أفراد الشعب وأنخراطهم في الحشد الشعبي والذي بالأخر دحر أقوى جيش عسكري منضم في العالم هو الجيش الأمريكي.لذالك فشل أقوى دبلوماسي في العالم "كسينجر"في محادثاته في باريس. ثانيا:-هنالك محادثات حصلت على طول الخط بعد ٢٠٠٣ بين الأمريكان والبريطانيين من جه و العراقيين الحكام الجدد من الجهة الأخرى ومن جملتهم الفيلسوف الجعفري بأختيار الرجل الذي يقوم بمهامهم في السيطرة على أدارة العراق الجديد و أخيرا أختارو أن يكون أحد المخضرمون المدربون من ألسعود وتعينه ك-viceroy في العراق ليعمل كما يتطلب منه وتكون هذه وضيفته الأولى و كذالك يعمل بحجة سفير الى مملكة الشر وما السبهان ألا (رجل بوضيفتين) وهذا ما يطلق عليه tacit agreement. ثالثا:-السياسيين الدواعش ومن لف لفهم لا يمكن بقائهم على هذه الشاكلة في أدارة البلد و القوة وأستخدامها بالطريق الوطني الصحيح هي من سيكون الحكم وليست الفلسفة على حساب أرواح ولد الخايبة وما شاهدناه في الفلوجة خير دليل. رابعا:-الله يرحمك يامصطفى ويرحم جميع الشهداء الذين ضحو بأنفسهم في سبيل الوطن هذا الوطن الذي سحبه السياسيين العراقيون الأغبياء الى جهة الطائفية البغيضة و التي جاء بها المحتل على رأس حربته. هنيئا لكم الجنة التي وعدكم بها الخالق ودعائنا الى جرحانا بالشفاء العاجل و يعين أهاليهم بالصبر والسلوان وما قبضة كفيك يا مصطفى وأنت على ....هي ألا الحسرة على وضع عراقنا الحبيب وسؤ أدارة سياسيه الأغبياء وهذا ما أصحو عليه كل يوم معصم بقبضة اليدين. لعن الله كل السياسيين المراهقين الأغبياء في عراقنا الجريح، ربي تقبل دعوة غريب.تحياتنا الى الجميع
    10 - مثلما تعودنا مقال روعة
    غسان    19/06/2016 - 14:53:0
    النصف الثاني من المقال بخصوص الشهيد مصطفى أكثر من رائع قرأته اكثر من مرة ... عاشت الايادي
    11 - الإرهاب والفساد الادارى
    د. عادل عامر    19/06/2016 - 14:56:1
    يساهم الفساد في تدني كفاءة الاقتصاد العام،حيث انه يحد من الموارد المخصصة للاستثمار ويسيء توجيهها أو يزيد من كلفتها، وكذلك ضعف.الجودة في البنية التحتية العامة لان الفساد الإداري بصورته الحالية يمكن إن يقوض كل جهود إعادة الإصلاح السياسي والاقتصادي في مصر ويفوت الفرصة على كل المحاولات التي تبذل اليوم من اجل معالجة أزمته. لان تفشي الفساد الإداري في مصر لا يعني استحالة الحد من انتشاره والقضاء عليه نهائيا، تحرص الدولة على إصلاح أوضاع الفساد الإداري والمالي في كافة مؤسساتهـــا الذي كان موجودا في السابـق وأصبح له أبعادا جديدة بامتداده إلى الأفراد والمؤسسات الخاصة والحكومية، وذلك بتكثيف جميع الجهود سواء إن كانت حكومية أو غير حكومية لكشف المتلاعبين بالمال العام وإيجاد بعض الحلول والمعالجات الضروريـــة للحد من هذه الظاهرة والخروج بنتائج ايجابيــة تسهم في تقدم المجتمع وبالتالي تسريع عملية التنميــــة بجوانبها المختلفة http://almothaqaf.com/index.php/araa2016/906800.html
    أضف تعليق
    اسمكم:
    بريدكم الالكتروني:
    عنوان التعليق:
    التعليق:
    اتجاه التعليق:
    شروط التعليق:لن ينشر أي تعليق يتضمن اسماء اية شخصية او يتناول اثارة للنعرات الطائفية او العنصرية آملين التقيد بمستوى لائق بالتعليقات لكونها تعبر عن مدى تقدم وثقافة صاحب التعليق علما ان التعليقات تعبر عن راي اصحابها فقط
    © 2005 - 2024 Copyrights akhbaar.org all right reserved
    Designed by Ayoub media