- 1
جدها ولست ابوها

كثيرة هي المرات التي يعتقد البعض فيها بأني ابو زوجتي وليس زوجها لشكلها الشبابي و شيب شعري . ذات يوم غضبت بوجه واحدة من موظفات متجر كبير كنا زائريه للتبضع, أدارت وجهها نحو زوجتي قائلة / هدئي ابوك ولا تدعيه يصرخ بي !!! فأجبتها أنا / أنا لست ابوها , تراجعت إلى الوراء و فتحت فاها خوفاً معتقدة بأني سأقول لها أني زوجها او اخوها ولكني فاجأتها بالقول , أنا جدها , المسكينة صدقت و هلهلت اساريرها فأعتذرت قائلة ولكنك أصغر من أن تكون جدها حينها فرحت . هههههه

_ 2
الرحمة فوق العدل

معروف عن رئيس جمهورية افريقيا الجنوبية كرهه الشديد للمثليين لذا فالأحكام التي تصدر في بلاده ضد ممارسي المثلية قاسية قد تصل إلى المؤبد .في العام الماضي أصدرت إحدى محاكم الدولة حكماً بمدى الحياة على رجلين مارسا اللواط فقام محاميهما بتقديم إلتماس لرئيس الجمهورية يرجوه المرحمة او تخفيف الحكم ..جاء الجواب كما يلي / سأمارس صلاحيتي بالعفو عنهما  بعد وضعهما في زنزانة واحدة لمدة 9 أشهر فإذا حمل احدهما من الآخر و أنجب مولوداً آنذاك سأطلق سراحهما

والله رحيم و إنساني وعطوف هذا الرئيس

_  3
السرقة بالطرق الشرعية

بخيل  إستخدم إمرأة مسيحية كخدامة

وأتفقوا إن الراتب سيكون  120 دينار
آخر الشهر أعطاها  100 دينار
وقال لها  20 دينار المخصومه.. " جزية"

  ضريبه يفرضها اﻹسلام على الغير مسلمين
في أرض الإسلام مقابل حمايتهم.

الخدامه أعلنت إسلامها ,
ووصل آخر الشهر الثاني  أعطاها هذه المرة 90 دينار

. قالت له ألا تعلم بأني أشهرت إسلامي

    أجابها أعرف لذلك إستقطعت 30 دينار كزكاة

يُقال أن الخدامة الآن تخدم عند الدواعش كقناص

_ 4
لم يتخلص منها حتى في الآخرة

 يقال بأن ألواقعة التالية  حقيقة  حدثت قبل ايام ..

حدث في مسجد في سوق ام درمان..السودان ...كان الشيخ يخاطب المصلين ويقول:- عندما يدخل العبد المؤمن الجنة تحفه الملائكة ويدخلونه الي قصره ويتفاجأ بالحور العين في بهو القصر ويحاول الذهاب إليهن فتقول له الملائكة: تريث ويذهبوا به داخل القصر فيجد الحور العين بالداخل أجمل فيحاول الذهاب إليهن فتقول له الملائكة: تريث ويذهبون به الي غرفته الخاصة فيجد الحور العين المختصات بخدمته جميلات جداً جداً فيحاول الذهاب إليهن فتقول له الملائكة تريث: فان حوريتك تنتظرك في الداخل فيدخل الي غرفته فاذا هو يتفاجأ بزوجته في الدنيا داخل غرفته ..!!؟؟

وفي هذه اللحظة ينهض أحد الحضور في المسجد ويقول بأعلي صوته: يامولانا خربتها...عليك الله ماتكمل...عليك الله ماتكمل..ارجوك راجع الحديث يمكن يكون ضعيف...!!؟؟

 _  5
قواد اشرف من الإرهابيين

هذه القصة رواها أحد الأشخاص و أقسم على صحتها وحقيقتها

يقول عن منطقة الميدان الواقعة مقابل وزارة الدفاع العراقية أن سمعتها سيئة لأن الكثير من سكنتها , نساءها تمارس الرذيلة ( بائعات هوى ) اما الرجال فمهمتهم او مهنتهم السمسرة . اي القوادة / معذرة للوصف

يسترسل المتحدث قائلاً

منذ خمسينات القرن الماضي كانت ومازالت سيارات تعمل بالأجرة كنفرات تسير من منطقة باب المعظم إلى باب الشرقي مروراً بشارع الجمهورية . قيمة اجرة النفر الواحد عشرة فلوس . غالبية السيارات كانت امريكية الصنع تستوعب ستة أشخاص اضافة لسائقها . أثنان في المقدمة بجوار السائق و أربعة على المقعد الخلفي . ( السيارات الأمريكية عريضة ) ذات يوم اشار أحد الأشخاص من امام وزارة الدفاع إلى واحدة من تلك السيارات فوقفت وركب في المقدمة بجوار السائق . كان هو اول الركاب . بعد أن سارت  لمسافة اشارت فتاة للسيارة كي تركبها , وبينما كان السائق يحاول الوقوف لها صرخ به الراكب الوحيد الذي معه وهو ( القواد ) يرجوه عدم الوقوف لها رد السائق . ( آني على باب الله ) فأجابه ( القواد ) اتوسل إليك أن لا تقف و أ نا سأعطيك اجرة السيارة كلها / 60 فلس وكان مبلغاً كبيراً آنذاك / أستجاب السائق له و أستمر بسوق السيارة وسأل ( القواد ) ما السر في طلبك مني أن لا أقف لتلك الفتاة لتركب معنا ؟؟ رد  ( القواد ) أجيبك . أن مهنتي السمسرة . أي ( القوادة ) فأنا ( قواد ) مشهور والكثير من الناس يعرفونني , شكلاً ومهنة . فلو سمحت لك أن تُركب الفتاة معنا و من ثم شاهدها الناس في نفس السيارة التي انا فيها فسوف يعتقدون بأنها بائعة هوى و ممارسة للرذيلة فخوفاً مني على سمعتها رفضت أن تصعد السيارة معي .أغرورقت عينا السائق بالدموع و التفت إلى ( القواد ) و أخذ يقبله بعنف قائلاً سأوصلت إلى مرادك دون أن اخذ منك فلساً . عند ساحة الوثبة طلب ( القواد ) من السائق أن ينزله فلقد وصل الى هدفه .بدون أن يُشعر السائق وضع ( القواد ) يده غي جيبه و أخرج منه 100 فلس ووضعها على مقدمة السائق / الدشبول / وفتح الباب ونزل مسرعاً .ما هو رأيكم ؟ ألم يكن فعله اشرف من افعال الكثير ومنهم الإرهابيين الذين يغتصبون النساء امام ازواجهن ؟؟

حسن أسد

• لافتات -5-
  19/02/2017 - 00:25
• لافتات -4-
  09/02/2017 - 06:33
• واقعة وقعت في مثل هذا اليوم الأسود
  08/02/2017 - 22:45
• لافتات -3-
  30/01/2017 - 06:23
• لافتات -2-
  21/01/2017 - 05:26
• لافتات -1-
  13/01/2017 - 02:05